general electric أمثلة على

• The General Electric 7HA and 9HA turbine combined cycle electrical plants are rated at over 61% efficiency.
  تبلغ الكفاءة الاسمية لتربينات جينرال إليكتريك 7 إتش ايه و9 إتش ايه المستخدمة في المحطات الكهربائية ذات الدورة المركبة، أكثر من 61%.
• Despite increasing sales success with the RB211, General Electric and Pratt & Whitney still dominated the market.
  وعلى الرغم من تزايد مبيعات ونجاح محرك رولز رويس أر بي 211، الآن شركتي جنرال إلكتريك وبرات آند ويتني لا مازالت تهيمن على السوق.
• August — General Electric announced the development of an ideal carbon nanotube diode that operates at the "theoretical limit" (the best possible performance).
  آب- أعلنت جنرال إلكتريك تطوير ثنائي مثالي من الأنابيب النانوية الكربونية يعمل عند "الحد النظري" (أفضل أداء ممكن).
• Analysts further assert that it enables General Electric to acquire assets similar to those it desired in its failed bid for Honeywell in 2000.
  محللون مزيد من التأكيد أنه يمكن جنرال الكتريك لشراء أصول مماثلة لتلك التي تريد في فشل لها عطاءات ل هانيويل في عام 2000.
• GE also continued development of their own lines, introducing new civilian models like the GE90, and military designs like the General Electric F110.
  كما واصلت جي إي تطوير خطوط خاصة بهم، وتقديم نماذج جديدة المدنيين مثل جي اي 90 ، والتصاميم العسكرية مثل محرك جنرال إلكتريك إف110 .
• The General Electric J79 was the first major example of a variable stator design, and today it is a common feature of most military engines.
  يعتبر محرك جينرال إليكتريك جيه 79 أول مثال رئيسي لاستخدام تصميم الريش الثابتة المتغيرة، و اليوم أصبح ميزة شائعة في معظم المحركات النفاثة العسكرية.
• When Boeing finally launched the 747-8 in 2005 it announced that the General Electric GEnx would be the only engine that would be available for the 747-8.
  وفي عام 2005 وعندما أطلقت شركة بوينغ بوينغ 747-8 أعلنت بأن محرك جنرال إلكتريك من طراز جينكس سيكون المحرك الوحيد المتوفر لطائرة 747-8.
• Initially Rolls-Royce had difficulty selling the engine; British Airways, traditionally a Rolls-Royce customer, submitted a large order for the competing General Electric GE90 engine.
  في البداية كان رولز رويس صعوبة بيع المحرك؛ شركة الخطوط الجوية البريطانية ، تقليديا العملاء رولز رويس، قدمت طلبية كبيرة لمنافسة جنرال إلكتريك محرك جي إي 90.
• Established in 1900, the lab was home to the early technological breakthroughs of General Electric and created a research and development environment that set the standard for industrial innovation for years to come.
  كان هذا المختبر مهداً للتقدم التكنولوجي المبكر في جنرال إلكتريك، وبيئة تطوير وضعت معياراً للابتكار الصناعي للسنوات القادمة.
• On November 12, 1995, Boeing delivered the first model with General Electric GE90-77B engines to British Airways, which entered service five days later.
  في 12 نوفمبر 1995م تم تسليم أول طائرة بوينغ 777 مزودة بمحركين جنرال الكتريك جي إي 90-77بي إلي الخطوط الجوية البريطانية ; ، وبدأت رحلاتها الجوية بعد خمسة أيام.
• On 10 June 2007 a contract was signed with American General Electric Co. for supply of locomotives and training of Libyan nationals in operational and maintenance work.
  في 10 يوليو 2007 تم توقيع عقد مع شركة جنرال إلكتريك الأمريكية لغرض الامداد بالقاطرات وتدريب ليبيين في إدارة وتسيير الشبكة، يشمل العقد التزويد بقطع للغيار ومعدات تقنية.
• The Mark 20 never progressed beyond the development stage due to the success of the Mark 18 torpedo, however, 20 units were produced by General Electric for testing purposes.
  لم يتقدم مارك 20 إلى ما هو أبعد من مرحلة التطوير بسبب نجاح طوربيد مارك 18 ومع ذلك تم إنتاج 20 طوربيد من جنرال إلكتريك لأغراض الاختبار.
• In the United States, both Lockheed and General Electric were awarded contracts in 1941 to develop axial-flow engines, the former a pure jet, the latter a turboprop.
  و في الولايات المتحدة، مُنحت كل من لوكهيد و جينرال إليكتريك، جوائز في 1941، لتطوير محركات محورية السريان، سابقا المحرك النفاث التوربيني، و لاحقا المحرك التوربيني ذو المروحة الدافعة.
• As one of the "big three" aero-engine manufacturers, it competes with General Electric and Rolls-Royce, although it has also formed joint ventures with both of these companies.
  وتعتبر واحدة من "الثلاثة الكبار" لمصنعي محركات الطائرات، وتتنافس مع كل من جنرال الكتريك للطيران و رولز رويس، على الرغم من أنها قامت بتشكيل مشاريع مشتركة مع كل من هذه الشركات.
• The joint venture between Grupo Xignux and General Electric (49.99%) is one of the largest transformer manufacturers in the Americas, with a 14% share of the transformer market in the United States in 2014.
  الشركة المحاصة بين جروبو إكسجنيكس و جنرال إلكتريك (49.99%) هي واحدة من كبرى الشركات المصنعة للمحولات في الأمريكتين، بمشاركة قدرت بـ14% في سوق المحولات بالولايات المتحدة عام 2014.
• Before World War I, Cady investigated arc discharges and radio detectors, but during the war became interested in crystals as he worked with General Electric Company's Research Laboratory, Columbia University, and the Naval Experimental Station in New London, Connecticut, on using high-frequency sound generated by piezoelectricity to detect submarines.
  أثناء الحرب العالمية الأولى، اهتم كادي بدراسة البلورات أثناء عمله في معامل جنرال إلكتريك وجامعة كولومبيا ومحطة الاختبارات البحرية العسكرية في نيو لندن، كونيكتيكت، للتوصل إلى استخدام صوت عالي التردد مولّد بواسطة كهرباء انضغاطية لرصد الغواصات.
• On 17 March 2010, a UC Berkeley Student Senate resolution asked that the university divest itself of companies that conduct business with Israel, especially targeting General Electric and United Technologies which supplies arms and technology to Israel, but it was vetoed on 24 March by the Student Body President who called it "a symbolic attack on a specific community".
  في 17 مارس 2010، طلب قرار لمجلس الشيوخ في جامعة كاليفورنيا في بيركلي من الجامعة تخليص نفسها من الشركات التي تدير الأعمال التجارية مع إسرائيل، لا سيما استهداف شركة جنرال الكتريك وشركة يونايتد تكنولوجيز التي تزود إسرائيل بالأسلحة والتكنولوجيا، ولكن تم الاعتراض عليها في 24 مارس من قبل الطالب رئيس الهيئة الذي وصفها بأنها «هجوم رمزي على مجتمع معين.»